Filter Products
Top rated products
-
Decoration wooden present
تم التقييم 5.00 من 589.00د.إ -
iPhone dock
تم التقييم 4.00 من 5399.00د.إالسعر الأصلي هو: 399.00د.إ.349.00د.إالسعر الحالي هو: 349.00د.إ. -
Wine bottle lantern
تم التقييم 4.00 من 5399.00د.إ
عرض 145–177 من أصل 177 نتيجةتم الفرز حسب الشهرة
Sort:
يحبونني بيضاء البشرة،
ساذجة،
جسماً ضئيلاً،
ذيلَ حصان تسجد الريح أمامه!
قابلة للسير مع القطيع،
وأن أتبجّح أن الموت
لا يأخذ إلا الملائكة من البشر،
نصف وجه،
نصف نضج،
نصف براءة.
نصف شاعرة،
ترى الخيوط المجمعة لأشلاء قلبها
تتساقط، أمام نطفة الشِّعر!
في ذكرى أول شباك
تفتحه بيديك..
أول مرة عرفت فيها
كم من الأجنحة فيك..
وطِرتَ..
طِرت عالياً،
ولم يصدقك أحد..
ويحلم بي ذهابي.
تحلم بي ربّما.
يحلم بي كتابي نائماً في هبة النقص الكريم.
وأنا الذي لا منتهى،
مصطحراً في حقول بلا منجاة،
أرصّع أوثان جنوني
بتمائم من أنياب عيوني المتوحّشة
التي أكلتُها خوفاً من كتابي علينا.
ولمستُ وجه الحجَر العاري.
رأيتُ الحدسَ يَخِزُ اليومَ برأسه في نهاياته العاوية،
ويروي على جلده المنصت بالرّنين الباكي حكايات الحروب.
لا أحد يفهم معنى
أنني كل مرة أودّع
من كان يعني لي
وكأني أصبحت قطعة
مِـن الموت!
لا أحد يفهم حُزني الآن،
أُعاود البُكاء كثيراً لأنني
تذكرتُ كل شيء..
أتذكر كل الذكريات الجميلة
فأبتسم..
الأرض الخشبية تحت قدمي
مزيفة بشدة وملساء
و قد وضعناها كبشريين
لننقل الغابة الأسطورية بشكل مخفف بلا أشباح
أو كائنات نصف واقعية
تتأرجح مختالة و تطاردنا و هي جائعة .
قطعة تذكارية للانتصار الكاذب
والمؤجل و الطوباوي
والذي لم يكن و لا كان أبداً،
ونحن نجلس نحدق في الفراغ
ونحتسي أيضاً ما يجعلنا نرغب وبشدة
أن نحدق في الفراغ
ونحن بانتظاره لأن يشق لحاف العدم
ويبسط أجنحته على العالم.
قلقُ القَصيدةِ ليسَ إلا
صولةَ الطَّيرِ المـُسافِـرْ
بين الحقِيقةِ والخَيالِ
لِسَبْرِ أطْيافِ المَشَاعِرْ
قلقٌ يَـجـولُ بِكُلِّ رُكنٍ
بَلْ يَلـوذُ بألـفِ خَاطـِرْ
حتى يُـحَقـِقَ مُبْـتـَغـَاهُ
بِلَحـْظَةٍ تَشْتَاقُ شـَاعِرْ
أراك ولا تراني
أيها الموت الذي يعبرني
مثل نافذة تلوّح سريعاً للظلال
عالقاً بين أثقالي، يجرّني الصوت البعيد
أمضي إليه وصوتي في يدي
أناديك: أن أبصرني
مدّ يديك
غير أنّ الصوت ضاع،
من السحيق إلى ذاك البعيد
أسائلُ عينيك.. ماذا رأيت؟
يعود الصدى فيقول:
أنت غادرت وأنا أكملت الطريق القديم...
يمكنك أن تقدم الرغيف للصائغ
كي يحكم على جودته
لكنك ? تقدم ألماسة إلى خباز
ليس لأن الخباز في مرتبة أقل
بل ?ن رغيف الخبز في مرتبة أعلى
لدينا عدد هائل من الأطفال المصابين بالعمى،
أطفال مصابون بالعمى وسحالٍ
يسبحون في بركة من الغبار،
ألسنتهم الجلدية تُقبِل الصخور المحترقة
لدينا عدد هائل من الأطفال المصابين بالعمى
وأنهار من الغبار
وكل هذا ينسكب من شاشة التلفاز.
علّقتُ قلبي في خزانة الملابس
نظيفاً،
معطراً،
وحاضراً للمناسبات!
وعلّقت على قلبي وصيّة:
"صدقة جارية
"?لا تُكفّنوه
ولا تدفنوه!
سأدون به للملأ
لن تعرفك أنثى سواي
أريدك معذبي
قبل هجوم صقيع الغرام
وقبل أن تنتحر جدائل الشوق فيّ
حينها،
من سيُرجع العمر إليّ
هو تتراقص من حوله الفراشات
يبحث عنها في كل المرات
أين هي منه؟
هل هي في وادي الهوى..
أم راحلة عنه
في أعماق بحر الجوى..
طمأنينة وسلام عظيمان
لأولئك الذين تصلهم رسائل روحية
إنني أعرفهم مسبقاً
وسأتعرفهم في كل مرة
لديهم جميعاً شارة روحية تعود إلى الجمال
يبقى بداخلهم إحساس يسبق الكلمات
لا يُكتب
ويصل دائماً بطريقة مختلفة
تلمس أقصى الشعور داخلي
السلام والصفاء هما الجنيات الحارسة
التي أصلي لها
لتنسج مستقبل ابني..
فليكن السلام والصفاء
في الجمعيات النزيهة
في الاقتصاد الأزرق والمستشفيات
حيث تُحوِّل الساعاتُ كلَّ مشرطٍ إلى أشعة..
أطلب السلام وأرجو الصفاء
لأولئك الذين يجعلون البشرية عقيدة لهم
لأولئك الذين يشغلون النسيان المهمل
لأولئك الذين يتحدثون عنه
ولا يمارسونه..
أحن إلى كف أمي
تلك الموشَّاة
بالحناء والبخور
كأصداف لؤلؤٍ
تحف بدمعتي المالحة
كأن كفيها
معوذتان تحرسان
وسورة الفاتحة
أحن إلى الأخير
من البقية الصالحة؛
إلى آخر أنبياء الأبوة
أحن الى صلاة
في ظل صلاته.
سلام الله عليه..
وعلى ترابه الغيماتُ
بالتحيات ناضحة
إنني أتشكل من خلال الألفاظ والمعاني التي لكل منها تأوه ونغم، نشوة وصمت.
إنها إنسانيتي التي تتضح في كتبي التي أخرج منها؛
لأدخل في مثيلاتها من الكتب وأتكون عن غيرقصد؛ خارجة من وعيها، مغمورة بلا وعيي.
فالتجارب مستمرة، لأتمرن على فشلها، لأكون المشروع اللاحق لما تعنيه كلماتي.
هي عزلُ فؤادي
بينَ آه ٍوآه..
هي صَكُّ الوجوهِ
إذا ما حَلَّ عصيانُ القلوب..
هي الثبورُ
والبحورُ
والسرورُ
والسفور
هي عُهرُ حرفٍ
أبى النوم طاهراً..
فارتوى من نهرِ الحبِ
حتَّى احمَرَّ لونُ الماءِ..
كلّما تحدّثوا
عن الأشياء التّي تقدّسها بسخافة،
لا تدافع عنها فوراً..
ابتسم فقط. ابتسامة صفراء على الأقل،
لكن تذكّر:
لا حاجة للصفعِ أبداً..?:
حسناً ليسَ عليك تحمّلهم بعد الآن،
أخبرهم عن سخافتهم،
اشتمهم كثيراً وانتهينا..
لم تسترح قاماتُنا خلف الجدار
لم ننتظر نزف الرصاص
مرّت علينا الريحُ
دقّت باب منزلنا الصغيرْ
سألت نوافذنا السلام
سألت حناجرنا الكلام
نامت بقربِ الجرح..
واغتسلت بمنديلي القديمْ
سجل إذن...
سجل إذن/ بعضَ الحروف.
في آخر كل ليلة
أقتل سكان هذا المنزل
أجمع أطفالي المخبئين
بين قسمات وجهي البريء
أعلمهم حيلة جديدة
من حيل الشيطان:
أن ننجو على جثث أحبائنا
وفي الصباح،
أشتاق لنزيف أذني
من صراخ سكان هذا المنزل
فأحييهم من جديد
أناديكم من المنفى
وساعاتي تنادي الريح.
أعبئُ كلَّ كاساتي
وأشرب بعض كاساتي
من الميلاد للمنفى..
غريبٌ أنت يا وطني
تُبيح الخوف تذكرة ً
وتسألني
- أما زالت تداعبكم خطاباتي؟!!
- أما زالت تراتيلي
تلامسكم؟
تثير الشوق والآتي؟!!
السيرة الذاتية لعبد السوء | الجزء الأول
كالعصافير التي بين بين،
يخشى العاشق المجاورة:
"أنا أعوض الوحل بفمي،
وأمسك الشفقةَ حتى تلين"..
لو كان لعاشق ٍ رأسْ،
لرفع الجاه صوب اليدين
ولو أنّ لي بها قوةً
لآويت الكواكب تحتي
وصبرتُ على اللهفة..
أو كما يجدر بعاشق،
عوضت الوحل بفمي
وأمسكت الشفقةَ حتى تلين..
منفى برتبة وطن يربّت عليّ يا جدّة..
تطل نساؤه بمناديل ملونة، صفراء أو زهرية،
ببراقعَ من نحاس وحزن، يمِلن باللغة على غفلتي، ويصبغن الوداع بالازدراء والرمل،
يكتبن بتلويحتهن كما يكتب الرجال، كلماتٍ جهورية ومتعالية..
يحبسن أحلامهنّ بين أثدائهن، يرضعنها لوقتٍ يكبر ولم يكُ طفلاً، يكبر، كأنه لم يُقتطع من سيرة ذاتية،
يكبر موّالَ فلاحين يغتبطون بالغيث.. والنسوة يفرقعن أصابعهنّ في العتمة،
يُقلقن ابتهاج النور بالوهج، يربكن الشياطين في عزلتها،
يفتحن في الغيب جداراً تتسلل إليه بغيرة الأمهات وحسرةٍ جائعة..
Consequat a scelerisque suspendisse vel et eget eu vitae adipiscing nibh scelerisque semper cum adipiscing facilisis adipiscing est accumsan lorem vestibulum.
Nam gravida vulputate est venenatis eu at ullamcorper consectetur parturient suspendisse a elit lobortis ut convallis vestibulum vulputate nunc praesent mattis sem faucibus risus sociosqu.Dapibus curae a ac vestibulum a magnis ullamcorper orci a iaculis adipiscing augue a massa a torquent feugiat a. Scelerisque vestibulum.
Consequat a scelerisque suspendisse vel et eget eu vitae adipiscing nibh scelerisque semper cum adipiscing facilisis adipiscing est accumsan lorem vestibulum. Aliquet mus a aptent ullam corper metus accumsan. Habitasse a purus nec ipsum a urna ac ullamcorper varius metus blandit posuere.
Consequat a scelerisque suspendisse vel et eget eu vitae adipiscing nibh scelerisque semper cum adipiscing facilisis adipiscing est accumsan lorem vestibulum. Aliquet mus a aptent ullam corper metus accumsan. Habitasse a purus nec ipsum a urna ac ullamcorper varius metus blandit posuere.
Consequat a scelerisque suspendisse vel et eget eu vitae adipiscing nibh scelerisque semper cum adipiscing facilisis adipiscing est accumsan lorem vestibulum. Aliquet mus a aptent ullam corper metus accumsan. Habitasse a purus nec ipsum a urna ac ullamcorper varius metus blandit posuere.
Scelerisque facilisi rhoncus non faucibus parturient senectus lobortis a ullamcorper vestibulum mi nibh ultricies a parturient gravida a vestibulum leo sem in. Est cum torquent mi in scelerisque leo aptent per at vitae ante eleifend mollis adipiscing.
Placerat tempor dolor eu leo ullamcorper et magnis habitant ultrices consectetur arcu nulla mattis fermentum adipiscing a et bibendum sed platea malesuada eget vestibulum.
Himenaeos parturient nam a justo placerat lorem erat pretium a fusce pharetra pretium enim sagittis ut nunc neque torquent sem a leo.Dictumst himenaeos primis torquent ridiculus porttitor turpis.
Placerat tempor dolor eu leo ullamcorper et magnis habitant ultrices consectetur arcu nulla mattis fermentum adipiscing a et bibendum sed platea malesuada eget vestibulum tempor dolor eu leo ullamcorper et magnis habitant ultrices consectetur.
Scelerisque facilisi rhoncus non faucibus parturient senectus lobortis a ullamcorper vestibulum mi nibh ultricies a parturient gravida a vestibulum leo sem in. Est cum torquent mi in scelerisque leo aptent per at vitae ante eleifend mollis adipiscing.
Scelerisque facilisi rhoncus non faucibus parturient senectus lobortis a ullamcorper vestibulum mi nibh ultricies a parturient gravida a vestibulum leo sem in. Est cum torquent mi in scelerisque leo aptent per at vitae ante eleifend mollis adipiscing.