2
-
1 × 70.00د.إ
-
1 × 50.00د.إ
المجموع: 120.00د.إ
2
-
1 × 70.00د.إ
-
1 × 50.00د.إ
المجموع: 120.00د.إ
Filter Products
Top rated products
-
Decoration wooden present
تم التقييم 5.00 من 589.00د.إ -
iPhone dock
تم التقييم 4.00 من 5399.00د.إالسعر الأصلي هو: 399.00د.إ.349.00د.إالسعر الحالي هو: 349.00د.إ. -
جهلة الحب لا يفقهون قواميسي
50.00د.إ
عرض 73–108 من أصل 177 نتيجةتم الفرز حسب الشهرة
Sort:
جالسٌ للرياحْ!
وهي تذرو رمادَ الحقيقة
بين يديه
وتذرو رمادَ الأماني الجميلةِ
تذرو رمادَ السنينَ
التي لم تجئْ!
ورمادَ السنين..
التي غادرته بصمت
جالس للرياحْ
جالسٌ.. للجراح!
تَذكَّرْكَ طِفلًا، كأنَّكَ أمْسِ: هكذَا يَرَاكَ الآنَ قَبرُكْ!
لا تَنْتَظِرِ العِيدَ الحَقيقيَّ
كُنْ مُفْرغًا وَصُلبًا معًا
لا تَتَحَيّنِ السَّاعَةَ النُّورَ
كُنِ البَلادَةَ صُبَّارَةَ البُرودِ وَهَجَ الذُّبُولِ
لا تَكُنْ إلا مَا أنتَ هُوْ
خَيبةَ النَّظْرَةِ في عَينِ غَدٍ ما غُفْلٍ نَحوَ أمسٍ مَا غَافلٍ:
أيُّهَذَا اللا أحَدُ..
فَلْيُقَدِّرْكَ حَقَّ قَدْرِكَ قَدْرُكْ!
ماذا يفعل إخوتي الآن في الحرب
يدٌ على الزناد
وأخرى على عنقي
الشعر ينزل من عيني كالدموع
آخر قصيدة لي كانت تشبه القبر
تمتلئ بالموتى
بالخراب
الخراب.. الخراب
هنالك سيدة سوف تأتي
أمام الجميع
ليشربها الماءُ
كي لا يصاب الورى
بالوفاةْ.
How can I be a digital doctor? What is a digital patient? How can a hospital or clinic integrate this new type of patient into their practice? Those are some of the questions addressed by the authors.
حين عبرتُ الشارع
رأيتكِ تمشين معي...
وحين دخلتُ المتجرَ
كنت تشترين وردًا كثيرًا لأوقات قلبي الصعبة...
وحين وجدتك تطبخين
-وأنت تجيدين الطبخَ-
سألتُك: ماذا تطبخين؟
قلتِ: أمومةً لأوقاتك التي لا أم فيها.
لحن بلا سياق
يجزني للون من ماء الفضة
لأشتاق إلى نكهة مقفاة
إلى أرض جدباء..
هنا..
ها هنا سؤالي ومداري
هنا حيث تقف قوافي الأنهار
ليتني ما اشتكيت..
جهلٌ أنا لا يستقيمُ ولا يقيمُ
ولا يرى.. لكن يموتُ تحسُّرا
سأغيبُ في جنح الحياة كنقطةٍ
كهباءِ رملِ البيد يعجز أن يُرى
وأكونُ نومًا أو رحيلًا هادئًا
أضغاث هامش لا تقيم الأسطرا
سأرسل لك الريش من قُبعتي
من يعلَم
لعل رغبتي بالسيطرة سوف تخِفّ
وتقِلّ؟
مثل حِليةٍ خفيفة ترتديها طفلة، تتلاشى
وتقف أمام عينين تحدقان طويلاً
مثل مجموعة بثورٍ عنيدة
سوف أجيءُ
في يدي اليمنى جَمر الحقيقة
وفي يدي اليسرى تلويحةُ إياب
خذي ندائي
وستَرَينَ أنّ الطريق وهمٌ
وأن عيوني بابٌ لحريّةٍ أخرى
كأنّه الهواء، لئلّا يسقط في التواريخ المهتوكة، كأنّه الرّعب ملوّثًا بالفلوات والنّاس واليقظة، لئلّا تفتكَ بحيواتهِ الألحان، يبتكرُ أبوابًا من كلماتٍ، ويتكلّم الموت بفصاحةٍ لا تكادُ تُذكر.



































