Filter Products
أحدث المقالات
تصنيفات
ن | ث | أرب | خ | ج | س | د |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | ||||||
2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 |
9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 |
16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 |
23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 |
30 |
عرض 109–144 من أصل 165 نتيجة
Sort:
أريدك لي منارة..
لمَ المنارة بالذّات؟
حتى تكون مُرشدتي..
حتى تكوني لي بصراً
حتى تكوني لي أنت
في العمق الأزرق
لكأنّي هذا الحرف الباهت
في كلماتِ متاهاتي
أترامى في صحرائي ماءً
ترشقهُ نيرانُ قبائل تسعفني
من صوتي..
علّق على الشجر أمنية
خائفة!
أجل، ولكن ما من مهربٍ من هذا الحب
في انتحار اللّغة ما يُشبه منازل الشعر
ذاك الذي كُتبَ على ظهر اللّيل في السرّ
عاقبني بالموت
ولا تُدّثر المفردات بلوعةِ التّوق..
المحيط يرى بين أضلعي
أيها النمر
يا ذا العينين البراقتين
ألن تخرج عند منتصف الليل؟
لتقف بجانبي
لتمنحني الشعور
بأن الحرية هي أكثر من مجرد وهم
وبأنني رغم كل القيود
نُذِرت لأنطلق حرة..
أشق السماء برقاً
وصداي يهزم الرعد
وإن نزلت بجدب باركته
وأينما نظرت تفتق الورد
أنا والأرض
من سالف العصر تكورنا
والقيامة، حد عمرنا الممتد
كيف تلتئم: عن الأمومة وأشباحها
لو كنتُ أكثر وعياً وسألني أحدهم عن صورة أمي لكنتُ أريته هذا الطائر في الكانفاه التي شغلتها بيديها. ليس لحضور أمي في الكانفاه دخل بالتذوق الجمالي، أو ببراعتها. لكن الوخزة التي يُصيبني بها هذا الطائر، لم أمرّ بها أمام صورتها معي في الاستوديو. عيناه دائماً تنظران إليّ كأنهما عيناها. الطائر الساكن الذي اعتادت أن تجلس أمي لأجله جنب الشباك من أجل إضاءة أفضل، كل غرزة إبرة جُرح رمزيّ في عملية تجسيده، مئات من الجروح كي يكتمل.
بين العقل والقلب تمزقت أطياف روحي
في غربة الروح أناديك لتسكن قلبي للحظة
بحثت عنك ولم أجدك
أصبحت مشردة بين مشاعري وأفكاري
أصبحت كغصن الشجرة باهتة وجافة
أريد النظر إليك،
لتعود لي الحياة مرة أخرى..
عدتُ أفقد طعم الصباحات،
وبهجة أول ضوء
يسقط على وجهي...
عدت أقلب الليالي نهاراً
وأنام ليلي الأزرق...
عدت أحارب دوران الأرض على نفسها...
وأدور في مساري..
أنا الذي عكس كل شيء.
يا سيدي إني عذرتُــك فارتحل
حالاً، ودَعني أغـلـــِقُ الأبـوابــا
فأقـَلّ مـا يجزي النبيلُ مُخادعًا
أن لا يُـــطِــيــلَ مَــلامَـةً وعتابا
إذ لستَ أوَلَ من يبيع بِـحُــبِّهِ
أو يـشـتـري مــن زيفه الأحبابا
رأس محمل بالفتنة
وهُناك أيضاً، خوفك الذي أخذ أكثر من مقعدين لفرط حجمه الكبير...
وهُناك... الفراق جالساً بابتسامة ساخرة
والقَدَر.. لا يستطيع أن يرفع رأسه كثيراً...
يكتفي بإيماء رأسه خجلاً...
والخيبات امرأة كبيرة في السن... لا تكترث لمن حولها...
مُتكئةً على عكاز السنين التي جمعتنا..
والأمل.. صامدٌ رغم الظروف!
وحُبّنا.. شخصٌ مشرّدٌ بالكادِ استطاع أن يبتاع تذكرةَ هذا القطار..
القطار ممتلئٌ بهم
لا وجود لمقعدٍ آخر..
يتندى الوردُ يبللُ وجهَ الصبحْ
لكنَّ الغيمْ
يأبى أن يتساقطَ في حضني نهرا
يا للغيمِ ويا للضيمْ
أيجور الغيمُ على حقي أن أقطفَ زهرا
أن أنشقَ عِطرا
أن يتبللَ وجهي من نسماتِ الفجرْ
أن يهبطَ في بيتي قمرٌ
أن أتسلقَ كي ألمس نجما
يا للغيمِ ويا للضيمْ
وإلامَ تظل سفينة حبي تبحرُ
دون وصول لمرافي الغيمْ؟
مجموعة شعرية مكتوبة بفرح وحزن واستعادة الماضي. القصائد مستوحاة من الرحلات والبحيرات والأمل في الحصول على يوم مشمس غدًا.
Each poem in this anthology was written to relieve its author of the burden of unsaid words that simply cannot be said. Each poem here was written to plant seeds of hope within the soils of sorrow in the author’s chest.
نظرة فاحصة على منظور من يعتبرون "مختلفين". هذا الكتاب مخصص لأولئك الذين لديهم أصوات مستقلة ومستعدة للتعبير عن آرائهم. قم بنزهة في ذهن منبوذ لديه ما يقوله.
بروفوك هو ترجمة شعرية للتغييرات. يحاول جادو فهم ما يعنيه أن يكون غاضباً ، وترجمة التحفيز إلى استعارات بحجم صغير. يأمل جادو أن يترك القارئ برغبة في استكشاف الذات ، وفي النهاية: الشفاء.
You, Me, & All The Inbetweens
أعتقد أن أبسط سلسلة من الكلمات
يمكن أن تفكك الأرض
وكذلك الألم الذي تسببه عظام الخزف،
وأعتقد أن العالم يتكون من النار والماء والأوساخ
ونحن مجرد مزيج من كل ذلك.
أنت وأنا وكل الأشخاص المتواجدين هناك
من أجلك أنت وحدك.
إذا كنت بحاجة إلى علامة،
فهذا هو الحال.
A different Phase In Life
رحلة من التجارب اليومية، وبعض النصائح. ليس فقط للتحديات اليومية ، ولكن أيضًا لتجارب الأمومة وبعض التجارب العائلية.
The Art Of Being Mine
مجموعة من القصائد التي كتبتها الشاعرة منذ أن كانت في 16 من عمرها، وحتى 21 عامًا. ينقسم الكتاب إلى فصول موضوعية تصحب القارئ في رحلة مع نمو المؤلفة.
Just Wondering About It All
مجموعة شعرية ونثرية حول خيارات الحياة والقضايا والمسائل المختلفة. تؤخذ من مواقف الحياة اليومية، والأحداث، والأسئلة التي قد يمر بها الشخص.
ما نقوله لا يشبهنا بالضرورة | مختارات من الأدب الإسباني
مجموعة من القصائد المترجمة، والتي نُشرت باللغة الأسبانية . تنتمي هذه القصائد لمجموعة من الكتّاب العالميين
:
لمَ اخترتُ هؤلاء الشعراء؟ "
للمحبة الخاصة التي أحملها في قلبي تجاههم. وللعمق الذي يخوضون فيه، متسلحين بالقلم الذي نقل البؤس والألم والحب والسعادة والفقد والأشتياق والكره. إنها في نهاية المطاف اختيارات شخصية لم يتدخل أحد بها، لربما ستُعجب بهم. أو قد تتركهم جميعًا خلفك وتمضي ثم تلعن الشاعر والمترجم معًا. أو ربما لن تُعجبك سوى قصيدة أو شطر من بيت، من يعلم؟.
التنوع الجغرافي عاملٌ مهم أيضًا. فبعضهم ينحدر من كوبا والبعض الآخر من الأكوادور والأرجنتين وأسبانيا وتشيلي وكولومبيا والمكسيك.
المترجم
الخلاص
هو أن تظل مرنماً للأغنيات
برغم ألف فجيعة
ومنغماً للموت في الساحات
والغرف الكئيبة
والزنازين الغماص
لا يزال هنالك يوم آخر
نحن بشر فانون
لذا، المس كل ما سيُتلف.
المس الريح
شواطئ المحيطات
الأحجار
أعلم أنها سترحل عاجلاً أم آجلاً
سواء كان ذلك بخمولها أم بحرقها
وأنا..
اكتشفت هذه الأشياء كلها
وأسميتها كلا على حدة
كان مصيري أن أحبها، وأقول لها
وداعاً.
كم غزوة صمت ينبغي أن تداهمك،
كي ترفع راية الفهم؟
هل أنا المختبئ؟
أم أنت المتروك هناك؟
تحرك المقاعد،
تبحث عن أزرار قلبي،
وثمة روح تبعثرت على خاصرة الطريق.
تبدو مألوفة،
كروحي التي لم تعد طوع خيالك.
حسناً ..
دعني أقع تحت هياج مغادرتك،
وإلتقط ما تبقى من أعذار الرحيل؛
كي تفي بما تعهدت به من غياب.
كنتَ فرحاً لا يُنسى
وأصبحتَ حزناً لا يفنى..
ومؤخراً عرفت،
بأن صدفة اللقاء بك
كانت خطيئة كبرى..!
الله والحب اليابس
لم تكُن إنصاف الأعور معضاد باحثة عن ضوء، ورغم عملها في الصحافة، إلا أنها لم تستثمر علاقاتها لتسلّط الضوء على اسمها أو منجزها الشعري، بل انشغلت بمشروعها الكتابي دون محاولة لجذب الأعين، لكنها رغماً عنها فَعَلت، وها هو كتابُها هذا، يُعاد إصداره بعد خمسين عام على رؤيته الضوء للمرة الأولى، ليتقدم من جديد إلى واجهة الصورة الشعرية العربية، وتقرأه أجيالٌ جديدة من محبّي الشِعر والباحثين عن المختلف منه.
الناشر
مطر على عطش الصحراء
أنا ابــن الأرض أفـــخـــر بــالـــرزايــا تـنـوء بــهــا الـــجــبـــال وأرتــديــهـا
أنا ابــن الـــبـيــد حــافــيـة عيـونـي إذا رويـــت بــدمـــع زدن تـــــيـــهـــا
أنا ابــن الــريـــح ناحــتـــة وتـمـحـو عــلــى شــفــة الــمــنـيــة تـزدريها
أنا ابــن الـلـيـل قــافــيـة نــجـومـي أقــص مــســيرهــا وأغــيـــب فـيـها
أنا ابــن الشـعـر أعـصـر كـرم روحي قــصـائـد تــقـتــفــيـنـي أقــتـفــيـها
إنَّ سنة ألفٍ و993 سنةٌ رمزيَّةٌ، بعيدةٌ في الزَّمن، ولكن ليس كثيراً، عن الوقت الذي كتب فيه ساراماغو هذا العمل؛ ولكن اليوم، بعد أن تجاوزنا هذا التَّاريخ، يبدو هذا العمل عملاً نبويَّاً عمَّا سيكون عليه المستقبل. هل سيكون هذا هو الحال بالفِعل في المستقبل، أم ستأتي أعوامٌ أفضل؟ يزعم ساراماغو أنَّ أسعد الأوقات سوف تأتي في عام ألفين و93، على الأقلِّ بالنِّسبة إلى أبناء أبنائنا. هذا هو أمله في المستقبل، ولكنَّه أملٌ محجَّبٌ بغلالةٍ من الكرب.
المترجم
آن للهوى أن ينتهي
ما زلت بمنتهى السذاجة
وأنا أنظر إلى الشوكة النظيفة
وأتذكرك،
طلبت قطعة حلوى واحدة،
لا أعلم لماذا وضع عامل المقهى شوكتين،
وكأنه لا يعلم،
وَجرحني دون قصد.
جهلة الحب لا يفقهون قواميسي
أنتظركِ حين
تغلق جميع الخيارات
والقرارات في وجهكِ
ولا أحد يملك الحل غيري!
في عالمٍ آخر:
أنا ملاذكِ
حين تكونين مُشردة وضائعة..
في عالمٍ آخر:
أنا طبيبُ جراحك القديمة..
المتروكة والمهجورة والدائمة!
الفصل الحادي والثلاثون
ثم استفقْ
كي يستعير الدرب منك هداية
وتصير في الدرب الحداءْ
البحث عن صانع الأشياء
حينما نصنعُ خبزاً للغريب
وصغارُ الدار جوعى
والغواياتُ التي تتبعُ في دارِ العبادة
هبطَتْ منذُ الولادة..
سكنَتنا كلَّ ليلة
روحُ شريرٍ تعثّر
تنقر الغاياتُ في النفسِ.. توسْوِس
رايةً بيضاءَ في وجهِ الغواية،
وانتهى عصرُ السلامْ.. مُذ هَبَطْنا..
ثمة سرٌ يجذبني إلى الورد
لا أحب رائحته
ولا الاعتناء به
لكن..
أحب أن أشاهده يموت أمامي
فعندما تجفّ أطرافه
تزداد روعته..
أجمل الوحوش التي عضت روحي
الرياح التي تغرس في روحي
قطعة من روحٍ أخرى،
مرَت بذات الطريق قبلاً..
أعرف منها كم كانت روحاً.. وحيدة!
بطريقتها المواسية،
تهمس لي الرياح/
"انكسري بكامل حريتكِ وهشاشتكِ هنا..
الوجود نفسه كان انكساراً صغيراً!"
أخاف أن تفشل الموسيقى
أنتمي للحرف في جوعه الأول،
وأكتب
والخليقةُ كانت رماداً قبل أن يوجد الطين،
واستراقُ الغيب للنشوة،
في يميني عصا وعلى يساري مدٌّ يدفع الموج للرحيل،
أكتب لأني اغتيابُ المنازل للذاهبين:
بابٌ مفجوع بالوحدة، وتلثم جنباته الوحشة والغبار..
وأكتب.. لأني الخليقة في جوعها الأول..
يحبونني بيضاء البشرة،
ساذجة،
جسماً ضئيلاً،
ذيلَ حصان تسجد الريح أمامه!
قابلة للسير مع القطيع،
وأن أتبجّح أن الموت
لا يأخذ إلا الملائكة من البشر،
نصف وجه،
نصف نضج،
نصف براءة.
نصف شاعرة،
ترى الخيوط المجمعة لأشلاء قلبها
تتساقط، أمام نطفة الشِّعر!
في ذكرى أول شباك
تفتحه بيديك..
أول مرة عرفت فيها
كم من الأجنحة فيك..
وطِرتَ..
طِرت عالياً،
ولم يصدقك أحد..