تم إضافة “Eames lounge chair” إلى سلة مشترياتك. عرض السلة
Filter Products
Top rated products
-
Decoration wooden present
تم التقييم 5.00 من 589.00د.إ -
Wine bottle lantern
تم التقييم 4.00 من 5399.00د.إ -
iPhone dock
تم التقييم 4.00 من 5399.00د.إالسعر الأصلي هو: 399.00د.إ.349.00د.إالسعر الحالي هو: 349.00د.إ.
عرض 1–36 من أصل 177 نتيجةتم الفرز حسب الشهرة
Sort:
على الأشياء التي توشكُ على كسرِ المرءِ..
أن تنفخَ عاصفةَ غُبارٍ في شرفة الآدمي،
فتقتلع نباتاته الأثيرة من جذورها
هازئةً بأيام البذار والريّ
والصبر
هكذا فقط..
سيسلّم بلا جدوى الجهد،
وربما يتوقفُ
عن حماقة البحث عن الجمال..
سأبقى هكذا،.
كالحُلُمِ الموحش،
معلقٌ كنَجْمَةٍ
بين هذه القطع المهترئة
ويداي تعانقان غمامَةً كاذبة
قد تشكّلت فيما مَضى على شكل وجهٍ أتوق إليه
كَهْلَتانِ هما، مبسوطتان كُلَّ البسط،.
وعيناي تبحثان بجنونٍ
عن شيءٍ من لون عينيه
رغم أنّهما مغمضتان منذ سنين الفقد..
أريدك لي منارة..
لمَ المنارة بالذّات؟
حتى تكون مُرشدتي..
حتى تكوني لي بصراً
حتى تكوني لي أنت
لمَ تخاف هذه السحابة السوداء؟
هل رأيت ما خلفها؟
أفكرت يوماً في عبورها
أو التصدي لها حتى؟
اذهب خلف أحلامك
وشتت هذه السحب السوداء،
لربما وجدت قوس قزح راقص
ينتظرك بجميع الأحلام التي حلمت.
شـعورُ الشّـوقِ يسألُ عنْ رفاقـي
عنِ الأصحابِ مذْ عزَّ التلاقي
عنِ الأحبابِ كيفَ اليومَ أضحى
لقـاءُ الـودِّ فـي كنـفِ افـتراقِ
ليُبعثَ مــــن حديثِ الرّوحِ وحيٌ
يفيقُ على بساتينِ اشتياقِ
فأهديناكموهُ رقيقَ شعرٍ
فأضحى اليومَ مرسالُ العناقِ
Consequat a scelerisque suspendisse vel et eget eu vitae adipiscing nibh scelerisque semper cum adipiscing facilisis adipiscing est accumsan lorem vestibulum. Aliquet mus a aptent ullam corper metus accumsan. Habitasse a purus nec ipsum a urna ac ullamcorper varius metus blandit posuere.
أحنّ إليك،
وأشعرُ أنهم للتوِّ
فصلوني عن توأمي السياميّ،
وأنك شاركتني العروق،
اللحم والجلد،
كنت أحسّ في جسدي
نبض قلبينا.
ولا أعرف حقاً
كيف سيعتاد صدري
على قلب وحيد!
أخرج للعالم بضفائر متوهجة
وعيون ممطرة
حدسي هو حبسي..
أحتاج دمعة لأسافر
وقلباً بحجم قارب لأحتمي به
أحبُّ الأطفال وحقول القمح
لذلك أحبك.
كنت أعرف أنك تكذب عليّ
ترشوني
تفتعل الضحكات
وتبالغ في إشعال جسدي
كنت أدرك أنك التقطت ضعفي
تحسست عماي
وأنك بدربة العارف
تعرف من أين تؤكل الكتف
عضضتني هناك
في المكان الذي توقعته
و
سقطت قبلي..
أهب العيون السودَ أغنية الصبابةِ
والهشاشةُ من دمي تتورّدُ..
آمِن بوحي القلب،
لو صدّقتَ يُبنى في فؤاديَ مسجدٌ
لأصلّينَّ كما الطيور حفاوةً
في جفن شاطئك الذي
من لحننا يتأوّدُ..
لا أعرف ماذا فعلت
لم تكن جريمتي كاملة،
ولم تكوني ضحية مثالية،
يكفيكِ أن خرجتِ بقلب محصن
وتكفيني أيام لا أعرف ماذا أفعل بها
بعد أن صرتُ شرير القصة..
لن أعتذر يا صغيرتي التي تلعنني
على العالم أن يعتذر أولاً..
في بيتنا العتيق
في القرية النائية
بجوار وسادة جدتي البالية
وجدت طفلاً يبكي
يصيح وينادي: أين هم أهلي؟
أضاعوني منذ زمن.. فقدتهم
أنا في وطن.. وهم في وطن
كيف يحصل الفراق
بين الأب والأم والطفل؟
بكيت معه..
هي باقةُ ياسمين نُعلّقها على أبواب منازلكم، هي قارورة عطرٍ ننثرُ شذاها على دروبكم، هي مجموعةُ أوراق مُحمّلةٌ بالحبّ نتركها بين أيديكم على اختلاف ألوان عيونكم، وأعماركم، على أمل ألّا تذبلَ هذه الباقة من الياسمين يوماً ما، إذ نرفضُ بدوريْنا اليقظة من هذا الحُلم مادُمنا شاعرين نُحبُّ ونرسمُ بالكلمات،
لستُ ممرضة مقيمة
ترتدي زيها الأبيض
لست ابتسامة
هؤلاء الأطفال يلاحقون شيئاً ما
بخطاطيف وصراخ
وقلبي أصغر بكثير
من أن يضمد أخطاءهم الفظيعة.
أحصي دموعي على ضفة الحزن
وأطلق سراحها في البحيرة،
كما لو أنها سفينة ورقية،
تصلح لتكون قافلةً
لطرد المأساة التي ولدت معنا
حين قررنا كما الأقوياء
الوقوع في الحبّ.
يتركون المقهى وحيداً
وينصرفون ضاحكين.
لا ينتبهون
حين يعودون في الصباح
للالتصاق بكراسيهم المفضلة
إلى دمعة كبيرة
نشفت أسفل الحائط..
أعلم جيداً أن أحلامي كلها سوف تتبعني
بمجرد أن أشيح بنظري عنها،
ومثل أي كليشيه
سوف لن أقبل بها وقتها
بل سوف أركض وراء أحلام جديدة تلك المرة؛
أحلام قد لا تراني مثل القديمة،
ولكن تلك المرة أريد أن يبتسم لي الحلم،
أو على الأقل يسمعني،
أو فقط أن يلتفت لي قائلاً
إن - ربما - كل ما مضى
لم يكن بلا ثمن.
تركَ لنا أسلافُنَا الأوائلُ
آلافَ الأحافيرِ
عرفْنَا مِنْ خلالِهَا كيفَ عاشوا
كيفَ اصطادوا
وصنعوا الأسلحةَ ومارسوا الحبَّ
لكن اليومَ بعدَ كلِّ ما حدثَ
لن يبقى منّا بعدَ الموتِ إلا الألمُ
لنْ يستطيعَ أحدٌ وضعَهُ تحتَ عدسةٍ مكبرةٍ
فهوَ لا يُرى
لا يُحفظُ في الصّخورِ بعدَ تحلّلِنَا
ورغمَها يبقى للأبدِ.
نارٌ في هزيعِ الرِّيحِ؛
ترقصُ كرقصاتِ القبائل القديمة،
وتقول للظلمة: هلكَ الصغير،
هلكَ الأخير كأنَّه وقت.
آمنتُ بالذي آمن به يأسي،
بثورةٍ خاطئةٍ
ورسالةٍ للبحر؛ يكتبها دمي.
أُكمِلُ سكرتي،
أغفو فتُعدُني الرؤيا العتيقةُ للعرين،
وأرتجي حزنَ العواصمِ للغُرباء.
كيف أُبصِر؟
كيف أُبصَر؟.
لو أنك رضيت أن تكون ماءً راكدا
أو ساقًا متعبة في مزهرية،
لو أنك تقبلت أن تكون مجازًا مستهلكًا
وابتسمت في وجه الأشياء من هذا القبيل
ولو أنك، تحديدًا، لم ترقب فرصة بالجوار
لتعرف كيف كان طعم العالم
- على كرسي يعانق نسيم نهاية الصيف
تسرق علكة تركتها أجمل بنت في المدرسة -
هل كنت ستركض هكذا هربًا من بلدية الحزن الصغير
كل ليلة، كل ليلة، كل ليلة
ينقصك قفص من الخشب على كتفك
ونظرة هالعة إلى الخلف؟
أفكّرّ
ويبدو الأمرُ أشبه بارتطام سيارة
وينتفخُ قلبي
ككدمةٍ في قفصي الصدري
بانتظار الانفجار.
أستيقظُ وحيدةً
وأستنشقُ الحريقَ القادم.
يا إلهي، تشتعلُ النارُ في أعماقي،
وأختنقُ من الدخان.
ويطلبون مني أن أخبرهم عن الألم،
والحلمِ المتكرّر.
أشَحْتُ بوجهي
ومضيتُ قدُمًا،
نحوَ المستقبلِ ناظري..
انتظرتُ يومًا آخر،
غدًا آخر،
فرصةً جديدة
دونما التفاتة،
واضعةً بذلك حدًّا للذّكريات..
اليقينُ شكٌّ تغنِّيه الجوقة
والشكُّ يَقينٌ بعدميّةِ القَطْعِ
وحَتميَّةِ اللحنِ مَثَلُكَ الأعلَى
نَمَا ــ دون أن تشعر ــ كشتلة جافة
يَسخرُ مِنْ سمنةِ الفأَسِ
وأنا أُحاولُ تَحطيمَه بيَمينكَ
بينما يساركَ مشغولةٌ
بعَجنِ الصلصالِ الأخير
وهو يتساقَطُ رُطبًا جَنيًا
وبذورًا حسيرةَ البَصرِ
بَينَ أَصَابعها..
من أين أتيتِ؟
اعترفي..
فكل أبوابي موصدة
وكل نوافذي مغلقة
وللتو،
أنهيت خياطة جرحي
بمسلّة النسيان..
يا عصفورة..
من أينَ تسللتِ؟ قولي ..
نحنُ لا نتحدّث
لكنّ قلوبنا تفعل
مهما بعدت المسافات أو قربت
الحبّ لا يعرف قوانينَ التضاريسِ
وعيونُنا
قد لا تلتقي..
لكننا نرى لمحاتٍ من بعضنا
مرةً أو مرتين..
عندما نلتقي مجدداً
عيناي لن تفشلَ في إثارةِ دهشتكَ..
يوم طرطقت أقفية أحذيتهم في تلك الحارات الثلاث، ومرّوا يخفّون الخطى بثيابهم الزيتيّة القاتمة وأصواتهم الحادة كمولداتٍ كهربائيّة قديمة، ثمّة خدشٌ تركته السماء في كعبها ليقدر الأطفال على مسحه حين يكبرون.
هؤلاء الأطفال تركوا عند مداخل الحارات حجارةً داخل جبلاتِ باطون يتذكرون بها بيوتهم التي أكلها الجوع وأصوات معدته التي لم تقرأ كتاباً ذات يوم.
كل ما مضى هراء
قشٌ أمام جرّافة جثث
فلا شيء يستحق أن يدخل التاريخ
لا الدمار، ولا القتلة، ولا تحيات الملوك
ليس إلا قطعة شيكولاته
متروكة فوق باب سيارة،
سرٌ في قصيدة لا يعرفه سوى اثنين
قطٌ يتمسّح في قدم فتاة صامتة
الأسود الذي يميز الملاك
دقات الثانية صباحاً، وشوارع المدينة خالية
إلا مني
كأن من فيها
أكلتهم الحرب.
أصواتٌ شاعرةٌ متعدّدة الجذور
ثريّة التكوين والنشأة
تتباين أفكارها وَتختلف،
تتنوّع آفاقها،
ويتفاوت فيها الإيقاع واللحن
لكنها تتّحد وتتوحد
بلغة واحدة.. الشِعر،
لغةِ الأرض..
:
الشعراء:
- بشرى محمد
- بلقيس البستكي
- تسنيم بنت شاهد
- حصة مطر الدحيل
- روضة المرزوقي
- شذى زواوي
- شهد ثاني
- عمارة صفا
- عمر البشر
- علياء وحيدي
- ل. توما
- مريم الشواب
- مريم وجدي
- نورة الملا
- هارشيني أكشينتالا
نرى الجمال يسعى، يطوفُ حافيا..
نُعيدُ للماضي شُموسه..
شُموساً أشرقت في الظلام!
ونرى نزيفه بألوانٍ تتمزق وتتراقصُ على ذاكرتنا..
حتى نرجعها إلى الحياة في سماءِ عُقولنا..
وبمشهدٍ غير مرئي إلا في سواد أعيُننا..
من يضعْها على عينه
يَرَ الصفةَ ولا يرى الاسم
اسمٌ يشير لك
واسمٌ يشير لصفتك
ومن يعرف صفتك يعرفك
وقد لا يعرفك من يعرف اسمك.
عدلك وإحسانك
طريقك إليك،
من وجدهما لا يضيعه جهله بك.
إذا لم تكن تجيد النحت
لا تجرب الحب
إذا لم تكن تجيد الكلام
اقتلع شجرة
إذا لم تكن تجيد الوقوف
مارس الكتابة
إذا لم تستطع أن تحب.. بعد
انثر أحرف اسمك
في فهرس الريح،
وارحل..
ما زلت أذكرك
أراك في أوجه الناس،
ما زال قلبي يعصيني منذ تلك اللحظة
التي قرر فيها أن يتصدى بالإقرار لك
عوضًا عنِّي،
وأن يُفصح بكل ما يخالج صدري
من مشاعر أكنها لك
وأنزلها أمامك
كأنها واقع من السماء.