متجر رواشن
تم إضافة “زوز في دبي” إلى سلة مشترياتك. عرض السلة
Filter Products
Top rated products
-
Decoration wooden present
تم التقييم 5.00 من 589.00د.إ -
Wine bottle lantern
تم التقييم 4.00 من 5399.00د.إ -
iPhone dock
تم التقييم 4.00 من 5399.00د.إالسعر الأصلي هو: 399.00د.إ.349.00د.إالسعر الحالي هو: 349.00د.إ.
عرض 1–12 من أصل 17 نتيجةتم الفرز حسب الشهرة
Sort:
على الأشياء التي توشكُ على كسرِ المرءِ..
أن تنفخَ عاصفةَ غُبارٍ في شرفة الآدمي،
فتقتلع نباتاته الأثيرة من جذورها
هازئةً بأيام البذار والريّ
والصبر
هكذا فقط..
سيسلّم بلا جدوى الجهد،
وربما يتوقفُ
عن حماقة البحث عن الجمال..
سأبقى هكذا،.
كالحُلُمِ الموحش،
معلقٌ كنَجْمَةٍ
بين هذه القطع المهترئة
ويداي تعانقان غمامَةً كاذبة
قد تشكّلت فيما مَضى على شكل وجهٍ أتوق إليه
كَهْلَتانِ هما، مبسوطتان كُلَّ البسط،.
وعيناي تبحثان بجنونٍ
عن شيءٍ من لون عينيه
رغم أنّهما مغمضتان منذ سنين الفقد..
أخرج للعالم بضفائر متوهجة
وعيون ممطرة
حدسي هو حبسي..
أحتاج دمعة لأسافر
وقلباً بحجم قارب لأحتمي به
أحبُّ الأطفال وحقول القمح
لذلك أحبك.
كنت أعرف أنك تكذب عليّ
ترشوني
تفتعل الضحكات
وتبالغ في إشعال جسدي
كنت أدرك أنك التقطت ضعفي
تحسست عماي
وأنك بدربة العارف
تعرف من أين تؤكل الكتف
عضضتني هناك
في المكان الذي توقعته
و
سقطت قبلي..
أهب العيون السودَ أغنية الصبابةِ
والهشاشةُ من دمي تتورّدُ..
آمِن بوحي القلب،
لو صدّقتَ يُبنى في فؤاديَ مسجدٌ
لأصلّينَّ كما الطيور حفاوةً
في جفن شاطئك الذي
من لحننا يتأوّدُ..
لا أعرف ماذا فعلت
لم تكن جريمتي كاملة،
ولم تكوني ضحية مثالية،
يكفيكِ أن خرجتِ بقلب محصن
وتكفيني أيام لا أعرف ماذا أفعل بها
بعد أن صرتُ شرير القصة..
لن أعتذر يا صغيرتي التي تلعنني
على العالم أن يعتذر أولاً..
في بيتنا العتيق
في القرية النائية
بجوار وسادة جدتي البالية
وجدت طفلاً يبكي
يصيح وينادي: أين هم أهلي؟
أضاعوني منذ زمن.. فقدتهم
أنا في وطن.. وهم في وطن
كيف يحصل الفراق
بين الأب والأم والطفل؟
بكيت معه..
هي باقةُ ياسمين نُعلّقها على أبواب منازلكم، هي قارورة عطرٍ ننثرُ شذاها على دروبكم، هي مجموعةُ أوراق مُحمّلةٌ بالحبّ نتركها بين أيديكم على اختلاف ألوان عيونكم، وأعماركم، على أمل ألّا تذبلَ هذه الباقة من الياسمين يوماً ما، إذ نرفضُ بدوريْنا اليقظة من هذا الحُلم مادُمنا شاعرين نُحبُّ ونرسمُ بالكلمات،
لستُ ممرضة مقيمة
ترتدي زيها الأبيض
لست ابتسامة
هؤلاء الأطفال يلاحقون شيئاً ما
بخطاطيف وصراخ
وقلبي أصغر بكثير
من أن يضمد أخطاءهم الفظيعة.
أحصي دموعي على ضفة الحزن
وأطلق سراحها في البحيرة،
كما لو أنها سفينة ورقية،
تصلح لتكون قافلةً
لطرد المأساة التي ولدت معنا
حين قررنا كما الأقوياء
الوقوع في الحبّ.
يتركون المقهى وحيداً
وينصرفون ضاحكين.
لا ينتبهون
حين يعودون في الصباح
للالتصاق بكراسيهم المفضلة
إلى دمعة كبيرة
نشفت أسفل الحائط..
أعلم جيداً أن أحلامي كلها سوف تتبعني
بمجرد أن أشيح بنظري عنها،
ومثل أي كليشيه
سوف لن أقبل بها وقتها
بل سوف أركض وراء أحلام جديدة تلك المرة؛
أحلام قد لا تراني مثل القديمة،
ولكن تلك المرة أريد أن يبتسم لي الحلم،
أو على الأقل يسمعني،
أو فقط أن يلتفت لي قائلاً
إن - ربما - كل ما مضى
لم يكن بلا ثمن.
Filter Products
Top rated products
-
Decoration wooden present
تم التقييم 5.00 من 589.00د.إ -
Wine bottle lantern
تم التقييم 4.00 من 5399.00د.إ -
iPhone dock
تم التقييم 4.00 من 5399.00د.إالسعر الأصلي هو: 399.00د.إ.349.00د.إالسعر الحالي هو: 349.00د.إ.
عرض 12 من كل النتائجتم الفرز حسب الشهرة
Sort:
أعلم جيداً أن أحلامي كلها سوف تتبعني
بمجرد أن أشيح بنظري عنها،
ومثل أي كليشيه
سوف لن أقبل بها وقتها
بل سوف أركض وراء أحلام جديدة تلك المرة؛
أحلام قد لا تراني مثل القديمة،
ولكن تلك المرة أريد أن يبتسم لي الحلم،
أو على الأقل يسمعني،
أو فقط أن يلتفت لي قائلاً
إن - ربما - كل ما مضى
لم يكن بلا ثمن.
لو أنك رضيت أن تكون ماءً راكدا
أو ساقًا متعبة في مزهرية،
لو أنك تقبلت أن تكون مجازًا مستهلكًا
وابتسمت في وجه الأشياء من هذا القبيل
ولو أنك، تحديدًا، لم ترقب فرصة بالجوار
لتعرف كيف كان طعم العالم
- على كرسي يعانق نسيم نهاية الصيف
تسرق علكة تركتها أجمل بنت في المدرسة -
هل كنت ستركض هكذا هربًا من بلدية الحزن الصغير
كل ليلة، كل ليلة، كل ليلة
ينقصك قفص من الخشب على كتفك
ونظرة هالعة إلى الخلف؟
يوم طرطقت أقفية أحذيتهم في تلك الحارات الثلاث، ومرّوا يخفّون الخطى بثيابهم الزيتيّة القاتمة وأصواتهم الحادة كمولداتٍ كهربائيّة قديمة، ثمّة خدشٌ تركته السماء في كعبها ليقدر الأطفال على مسحه حين يكبرون.
هؤلاء الأطفال تركوا عند مداخل الحارات حجارةً داخل جبلاتِ باطون يتذكرون بها بيوتهم التي أكلها الجوع وأصوات معدته التي لم تقرأ كتاباً ذات يوم.
كل ما مضى هراء
قشٌ أمام جرّافة جثث
فلا شيء يستحق أن يدخل التاريخ
لا الدمار، ولا القتلة، ولا تحيات الملوك
ليس إلا قطعة شيكولاته
متروكة فوق باب سيارة،
سرٌ في قصيدة لا يعرفه سوى اثنين
قطٌ يتمسّح في قدم فتاة صامتة
الأسود الذي يميز الملاك
دقات الثانية صباحاً، وشوارع المدينة خالية
إلا مني
كأن من فيها
أكلتهم الحرب.
يقدم هذا العمل كتابين من الشعر الحديث في مقدونيا، لشاعرة وشاعر معاصرَين. وتتماهى التجربتان في إطارهما العام إذ تتناولان الشأن الإنساني في ظل تسرب التقنية إلى جميع التفاصيل اليومية، وكيفية تدخلها في العاطفة، القرارات، وغيرها من التفاصيل. كما تسلط الضوء على عدد من المفاهيم الثقافية.
Filter Products
Top rated products
-
Decoration wooden present
تم التقييم 5.00 من 589.00د.إ -
Wine bottle lantern
تم التقييم 4.00 من 5399.00د.إ -
iPhone dock
تم التقييم 4.00 من 5399.00د.إالسعر الأصلي هو: 399.00د.إ.349.00د.إالسعر الحالي هو: 349.00د.إ.
عرض 1–12 من أصل 94 نتيجةتم الفرز حسب الشهرة
Sort:
على الأشياء التي توشكُ على كسرِ المرءِ..
أن تنفخَ عاصفةَ غُبارٍ في شرفة الآدمي،
فتقتلع نباتاته الأثيرة من جذورها
هازئةً بأيام البذار والريّ
والصبر
هكذا فقط..
سيسلّم بلا جدوى الجهد،
وربما يتوقفُ
عن حماقة البحث عن الجمال..
سأبقى هكذا،.
كالحُلُمِ الموحش،
معلقٌ كنَجْمَةٍ
بين هذه القطع المهترئة
ويداي تعانقان غمامَةً كاذبة
قد تشكّلت فيما مَضى على شكل وجهٍ أتوق إليه
كَهْلَتانِ هما، مبسوطتان كُلَّ البسط،.
وعيناي تبحثان بجنونٍ
عن شيءٍ من لون عينيه
رغم أنّهما مغمضتان منذ سنين الفقد..
أريدك لي منارة..
لمَ المنارة بالذّات؟
حتى تكون مُرشدتي..
حتى تكوني لي بصراً
حتى تكوني لي أنت
لمَ تخاف هذه السحابة السوداء؟
هل رأيت ما خلفها؟
أفكرت يوماً في عبورها
أو التصدي لها حتى؟
اذهب خلف أحلامك
وشتت هذه السحب السوداء،
لربما وجدت قوس قزح راقص
ينتظرك بجميع الأحلام التي حلمت.
شـعورُ الشّـوقِ يسألُ عنْ رفاقـي
عنِ الأصحابِ مذْ عزَّ التلاقي
عنِ الأحبابِ كيفَ اليومَ أضحى
لقـاءُ الـودِّ فـي كنـفِ افـتراقِ
ليُبعثَ مــــن حديثِ الرّوحِ وحيٌ
يفيقُ على بساتينِ اشتياقِ
فأهديناكموهُ رقيقَ شعرٍ
فأضحى اليومَ مرسالُ العناقِ
أحنّ إليك،
وأشعرُ أنهم للتوِّ
فصلوني عن توأمي السياميّ،
وأنك شاركتني العروق،
اللحم والجلد،
كنت أحسّ في جسدي
نبض قلبينا.
ولا أعرف حقاً
كيف سيعتاد صدري
على قلب وحيد!
أخرج للعالم بضفائر متوهجة
وعيون ممطرة
حدسي هو حبسي..
أحتاج دمعة لأسافر
وقلباً بحجم قارب لأحتمي به
أحبُّ الأطفال وحقول القمح
لذلك أحبك.
كنت أعرف أنك تكذب عليّ
ترشوني
تفتعل الضحكات
وتبالغ في إشعال جسدي
كنت أدرك أنك التقطت ضعفي
تحسست عماي
وأنك بدربة العارف
تعرف من أين تؤكل الكتف
عضضتني هناك
في المكان الذي توقعته
و
سقطت قبلي..
أهب العيون السودَ أغنية الصبابةِ
والهشاشةُ من دمي تتورّدُ..
آمِن بوحي القلب،
لو صدّقتَ يُبنى في فؤاديَ مسجدٌ
لأصلّينَّ كما الطيور حفاوةً
في جفن شاطئك الذي
من لحننا يتأوّدُ..
لا أعرف ماذا فعلت
لم تكن جريمتي كاملة،
ولم تكوني ضحية مثالية،
يكفيكِ أن خرجتِ بقلب محصن
وتكفيني أيام لا أعرف ماذا أفعل بها
بعد أن صرتُ شرير القصة..
لن أعتذر يا صغيرتي التي تلعنني
على العالم أن يعتذر أولاً..
في بيتنا العتيق
في القرية النائية
بجوار وسادة جدتي البالية
وجدت طفلاً يبكي
يصيح وينادي: أين هم أهلي؟
أضاعوني منذ زمن.. فقدتهم
أنا في وطن.. وهم في وطن
كيف يحصل الفراق
بين الأب والأم والطفل؟
بكيت معه..
هي باقةُ ياسمين نُعلّقها على أبواب منازلكم، هي قارورة عطرٍ ننثرُ شذاها على دروبكم، هي مجموعةُ أوراق مُحمّلةٌ بالحبّ نتركها بين أيديكم على اختلاف ألوان عيونكم، وأعماركم، على أمل ألّا تذبلَ هذه الباقة من الياسمين يوماً ما، إذ نرفضُ بدوريْنا اليقظة من هذا الحُلم مادُمنا شاعرين نُحبُّ ونرسمُ بالكلمات،
Filter Products
Top rated products
-
Decoration wooden present
تم التقييم 5.00 من 589.00د.إ -
Wine bottle lantern
تم التقييم 4.00 من 5399.00د.إ -
iPhone dock
تم التقييم 4.00 من 5399.00د.إالسعر الأصلي هو: 399.00د.إ.349.00د.إالسعر الحالي هو: 349.00د.إ.
عرض 1–12 من أصل 32 نتيجةتم الفرز حسب الشهرة
Sort:
How can I be a digital doctor? What is a digital patient? How can a hospital or clinic integrate this new type of patient into their practice? Those are some of the questions addressed by the authors.
Filter Products
Top rated products
-
Decoration wooden present
تم التقييم 5.00 من 589.00د.إ -
Wine bottle lantern
تم التقييم 4.00 من 5399.00د.إ -
iPhone dock
تم التقييم 4.00 من 5399.00د.إالسعر الأصلي هو: 399.00د.إ.349.00د.إالسعر الحالي هو: 349.00د.إ.
عرض 1–12 من أصل 39 نتيجةتم الفرز حسب الشهرة
Sort: