متجر رواشن
تم إضافة “زوز في دبي” إلى سلة مشترياتك. عرض السلة
Filter Products
Top rated products
-
Decoration wooden present
تم التقييم 5.00 من 589.00د.إ -
Wine bottle lantern
تم التقييم 4.00 من 5399.00د.إ -
iPhone dock
تم التقييم 4.00 من 5399.00د.إالسعر الأصلي هو: 399.00د.إ.349.00د.إالسعر الحالي هو: 349.00د.إ.
عرض 13–17 من أصل 17 نتيجةتم الفرز حسب الشهرة
Sort:
تركَ لنا أسلافُنَا الأوائلُ
آلافَ الأحافيرِ
عرفْنَا مِنْ خلالِهَا كيفَ عاشوا
كيفَ اصطادوا
وصنعوا الأسلحةَ ومارسوا الحبَّ
لكن اليومَ بعدَ كلِّ ما حدثَ
لن يبقى منّا بعدَ الموتِ إلا الألمُ
لنْ يستطيعَ أحدٌ وضعَهُ تحتَ عدسةٍ مكبرةٍ
فهوَ لا يُرى
لا يُحفظُ في الصّخورِ بعدَ تحلّلِنَا
ورغمَها يبقى للأبدِ.
يقدم هذا العمل كتابين من الشعر الحديث في مقدونيا، لشاعرة وشاعر معاصرَين. وتتماهى التجربتان في إطارهما العام إذ تتناولان الشأن الإنساني في ظل تسرب التقنية إلى جميع التفاصيل اليومية، وكيفية تدخلها في العاطفة، القرارات، وغيرها من التفاصيل. كما تسلط الضوء على عدد من المفاهيم الثقافية.
المدينة خاصة بالمهرجين، لها قوانينها الخاصة، وراياتها التي تصدر صوتاً مضحكاً. ليست كوميدية، لا شيء مضحك فيها سوى الغرباء، المارّون عبرها. بشرٌ بأزياء وبالونات، غجر حزانى، لا موسم يحملهم لبهجة ولا خبر يستعدون للرقص من أجله،
صامتون
ضجِرون
ينذرون بالونتهم لمن يزيل هذه الابتسامة عن وجوههم.
لا أفهم كيف صحوت من موتي هنا!
رأسي غارق في ملح البحر، وقلبي هناك، يتمشى بذراعين مشدودتين إلى ضبابه بين الجبال.
هذه أنا، أسبحُ كحوريةٍ ذهبية، ومع كل نَفَس تلتفت روحي إلى تراب الجنوب، للقرية الصغيرة في حضن الجبل، حيث ولدت.
جالسٌ للرياحْ!
وهي تذرو رمادَ الحقيقة
بين يديه
وتذرو رمادَ الأماني الجميلةِ
تذرو رمادَ السنينَ
التي لم تجئْ!
ورمادَ السنين..
التي غادرته بصمت
جالس للرياحْ
جالسٌ.. للجراح!
Filter Products
Top rated products
-
Decoration wooden present
تم التقييم 5.00 من 589.00د.إ -
Wine bottle lantern
تم التقييم 4.00 من 5399.00د.إ -
iPhone dock
تم التقييم 4.00 من 5399.00د.إالسعر الأصلي هو: 399.00د.إ.349.00د.إالسعر الحالي هو: 349.00د.إ.
عرض 13–24 من أصل 94 نتيجةتم الفرز حسب الشهرة
Sort:
لستُ ممرضة مقيمة
ترتدي زيها الأبيض
لست ابتسامة
هؤلاء الأطفال يلاحقون شيئاً ما
بخطاطيف وصراخ
وقلبي أصغر بكثير
من أن يضمد أخطاءهم الفظيعة.
أحصي دموعي على ضفة الحزن
وأطلق سراحها في البحيرة،
كما لو أنها سفينة ورقية،
تصلح لتكون قافلةً
لطرد المأساة التي ولدت معنا
حين قررنا كما الأقوياء
الوقوع في الحبّ.
يتركون المقهى وحيداً
وينصرفون ضاحكين.
لا ينتبهون
حين يعودون في الصباح
للالتصاق بكراسيهم المفضلة
إلى دمعة كبيرة
نشفت أسفل الحائط..
أعلم جيداً أن أحلامي كلها سوف تتبعني
بمجرد أن أشيح بنظري عنها،
ومثل أي كليشيه
سوف لن أقبل بها وقتها
بل سوف أركض وراء أحلام جديدة تلك المرة؛
أحلام قد لا تراني مثل القديمة،
ولكن تلك المرة أريد أن يبتسم لي الحلم،
أو على الأقل يسمعني،
أو فقط أن يلتفت لي قائلاً
إن - ربما - كل ما مضى
لم يكن بلا ثمن.
تركَ لنا أسلافُنَا الأوائلُ
آلافَ الأحافيرِ
عرفْنَا مِنْ خلالِهَا كيفَ عاشوا
كيفَ اصطادوا
وصنعوا الأسلحةَ ومارسوا الحبَّ
لكن اليومَ بعدَ كلِّ ما حدثَ
لن يبقى منّا بعدَ الموتِ إلا الألمُ
لنْ يستطيعَ أحدٌ وضعَهُ تحتَ عدسةٍ مكبرةٍ
فهوَ لا يُرى
لا يُحفظُ في الصّخورِ بعدَ تحلّلِنَا
ورغمَها يبقى للأبدِ.
نارٌ في هزيعِ الرِّيحِ؛
ترقصُ كرقصاتِ القبائل القديمة،
وتقول للظلمة: هلكَ الصغير،
هلكَ الأخير كأنَّه وقت.
آمنتُ بالذي آمن به يأسي،
بثورةٍ خاطئةٍ
ورسالةٍ للبحر؛ يكتبها دمي.
أُكمِلُ سكرتي،
أغفو فتُعدُني الرؤيا العتيقةُ للعرين،
وأرتجي حزنَ العواصمِ للغُرباء.
كيف أُبصِر؟
كيف أُبصَر؟.
لو أنك رضيت أن تكون ماءً راكدا
أو ساقًا متعبة في مزهرية،
لو أنك تقبلت أن تكون مجازًا مستهلكًا
وابتسمت في وجه الأشياء من هذا القبيل
ولو أنك، تحديدًا، لم ترقب فرصة بالجوار
لتعرف كيف كان طعم العالم
- على كرسي يعانق نسيم نهاية الصيف
تسرق علكة تركتها أجمل بنت في المدرسة -
هل كنت ستركض هكذا هربًا من بلدية الحزن الصغير
كل ليلة، كل ليلة، كل ليلة
ينقصك قفص من الخشب على كتفك
ونظرة هالعة إلى الخلف؟
أفكّرّ
ويبدو الأمرُ أشبه بارتطام سيارة
وينتفخُ قلبي
ككدمةٍ في قفصي الصدري
بانتظار الانفجار.
أستيقظُ وحيدةً
وأستنشقُ الحريقَ القادم.
يا إلهي، تشتعلُ النارُ في أعماقي،
وأختنقُ من الدخان.
ويطلبون مني أن أخبرهم عن الألم،
والحلمِ المتكرّر.
أشَحْتُ بوجهي
ومضيتُ قدُمًا،
نحوَ المستقبلِ ناظري..
انتظرتُ يومًا آخر،
غدًا آخر،
فرصةً جديدة
دونما التفاتة،
واضعةً بذلك حدًّا للذّكريات..
اليقينُ شكٌّ تغنِّيه الجوقة
والشكُّ يَقينٌ بعدميّةِ القَطْعِ
وحَتميَّةِ اللحنِ مَثَلُكَ الأعلَى
نَمَا ــ دون أن تشعر ــ كشتلة جافة
يَسخرُ مِنْ سمنةِ الفأَسِ
وأنا أُحاولُ تَحطيمَه بيَمينكَ
بينما يساركَ مشغولةٌ
بعَجنِ الصلصالِ الأخير
وهو يتساقَطُ رُطبًا جَنيًا
وبذورًا حسيرةَ البَصرِ
بَينَ أَصَابعها..
من أين أتيتِ؟
اعترفي..
فكل أبوابي موصدة
وكل نوافذي مغلقة
وللتو،
أنهيت خياطة جرحي
بمسلّة النسيان..
يا عصفورة..
من أينَ تسللتِ؟ قولي ..
Filter Products
Top rated products
-
Decoration wooden present
تم التقييم 5.00 من 589.00د.إ -
Wine bottle lantern
تم التقييم 4.00 من 5399.00د.إ -
iPhone dock
تم التقييم 4.00 من 5399.00د.إالسعر الأصلي هو: 399.00د.إ.349.00د.إالسعر الحالي هو: 349.00د.إ.
عرض 13–24 من أصل 32 نتيجةتم الفرز حسب الشهرة
Sort:
Filter Products
Top rated products
-
Decoration wooden present
تم التقييم 5.00 من 589.00د.إ -
Wine bottle lantern
تم التقييم 4.00 من 5399.00د.إ -
iPhone dock
تم التقييم 4.00 من 5399.00د.إالسعر الأصلي هو: 399.00د.إ.349.00د.إالسعر الحالي هو: 349.00د.إ.
عرض 13–24 من أصل 39 نتيجةتم الفرز حسب الشهرة
Sort: