الله والحب اليابس
55.00د.إ
متوفر
متوفر
لم تكُن إنصاف الأعور معضاد باحثة عن ضوء، ورغم عملها في الصحافة، إلا أنها لم تستثمر علاقاتها لتسلّط الضوء على اسمها أو منجزها الشعري، بل انشغلت بمشروعها الكتابي دون محاولة لجذب الأعين، لكنها رغماً عنها فَعَلت، وها هو كتابُها هذا، يُعاد إصداره بعد خمسين عام على رؤيته الضوء للمرة الأولى، ليتقدم من جديد إلى واجهة الصورة الشعرية العربية، وتقرأه أجيالٌ جديدة من محبّي الشِعر والباحثين عن المختلف منه.
الناشر