السبعون شأناً
متوفر
متوفر
تَذكَّرْكَ طِفلًا، كأنَّكَ أمْسِ: هكذَا يَرَاكَ الآنَ قَبرُكْ!
لا تَنْتَظِرِ العِيدَ الحَقيقيَّ
كُنْ مُفْرغًا وَصُلبًا معًا
لا تَتَحَيّنِ السَّاعَةَ النُّورَ
كُنِ البَلادَةَ صُبَّارَةَ البُرودِ وَهَجَ الذُّبُولِ
لا تَكُنْ إلا مَا أنتَ هُوْ
خَيبةَ النَّظْرَةِ في عَينِ غَدٍ ما غُفْلٍ نَحوَ أمسٍ مَا غَافلٍ:
أيُّهَذَا اللا أحَدُ..
فَلْيُقَدِّرْكَ حَقَّ قَدْرِكَ قَدْرُكْ!